Everything about المرأة

Wiki Article

وحين تخرج المرأة إلى العمل، وتضطلع بمهام مشابهة لمهام الرجل، يبقى العمل المنزلي ملتصقا بها في كثير من الأحيان.

ترى الشاعرة جمانة مصطفى، والتي تتبنى الفكر النسوي، أن الموضوع إشكالي، لكنها تؤكد أن المبدأ الأساسي هو حرية الاختيار. تقول: "مع أنني شخصيا لا أعتقد أن حق الاختيار متاح في المجتمعات العربية، سواء كان الاختيار متعلقا بلبس الحجاب أو خلعه، مصافحة الجنس الآخر أو الامتناع عن ذلك، فالموضوع رهن بضغط التربية والثقافة السائدة، لكن من حق المتلقي لهذا الخيار أن يكون له موقف منه".

تقول آلاء "معاناة المياه والحمام كانت أصعب من معاناة توفير الأكل"، لذا قررت وعائلتها فصل وتغطية جزء من الخيمة وصناعة "حمام بدائي" باستخدام دلو وكرسي بلاستيكي

لكنها ترى أنه إلى أن نصل إلى تلك المرحلة لا بد من موازنة هذا بتعويض المرأة ما أمكن بإعطائها فرصا ، مثلا: هي لا ترى أن حصول المرأة على "حصة" معينة خاصة بها كامرأة في سياقات معينة، كالتمثيل البرلماني مثلا، أو الاحتفاء "بالمرأة الكاتبة" دون ضرورة لأن يكون هناك شيء اسمه "الرجل الكاتب"، لا ترى في ذلك "قفزا للناحية الأخرى من الحصان" أو "غبنا للرجل"، فالمرأة هي المغبونة، في رأيها، ووضعها هذا يبرر التعويض من خلال إجراءات معينة.

وإذا كانت المرأة بشكل عام قد انتزعت العديد من حقوقها في مجال التعليم والصحة والعمل وغيرها إلا أن حكومات العديد من الدول، ومنها العربية تظل عاجزة أمام مشكلة العنف ضد النساء ولم تتمكن من القضاء عليها أو حتى وضع حد لها.

مصطلح الفتاة يستخدم أحيانا بالعامية للإشارة إلى امرأة شابة أو اقرأ أكثر غير متزوجة؛ ومع ذلك، خلال أوائل السبعينات طعنت الناشطات النسويات بهذا الاستخدام لأن استخدام مصطلح «فتاة» للإشارة إلى امرأة بالغة قد يتسبب بجريمة. وعلى العكس من ذلك، ففي بعض الثقافات التي ما زالت تربط بين شرف الأسرة وعذرية الإناث، لا تزال كلمة «فتاة» تُستخدم للإشارة إلى المرأة غير المتزوجة.

وتثول "في جدالي مع إحداهن قالت لي إن المهر مذكور في القرآن ولم أدر بماذا أجيبها بصراحة"، فهناك أشياء أخرى كثيرة في القرآن، فهل يمكن اعتماده أساسا للمطالبة بالحقوق أم هل نتعامل معه بشكل انتقائي ؟

نحن بحاجة إلى حشد كل براعة البشرية ومواردها للتصدي لذلك. المرأة لا يمكننا أن ندع الأسقف الزجاجية تعيق إمكانيات نصف البشرية."

تُظهر دراسة هيئة الأمم المتحدة للمرأة الجديدة أنه خلافًا للاعتقاد موقع إلكتروني السائد، فإن صانعي وصانعات القرار في منطقة الدول العربية ينظرون بشكل إيجابي للغاية لإجازة الأبوة ومشاركة الرجال في رعاية الأطفال.

نسينا موضوع الأكل الصحي والنوم الصحي والحمامات الصحية. أنت لست بحمام أنت في مكان سيء جداً ورديء ويفتقر إلى أدنى مقومات الحياة الكريمة والآدمية. لكنك مضطر. ناهيك عن القصف من كل مكان".

ناهد من شمال قطاع غزة تحديداً من مدينة بيت حانون، التي هنا "دمرت بالكامل وسويت بالأرض".

وطغت فكرة النضال السياسي والإضراب والاحتجاج خلال السنوات والعقود الأولى على الاحتفال باليوم العالمي للمرأة. فقد كان الهدف هو نشر الوعي عبر المجتمع بضرورة إقرار المساواة بين الرجال والنساء ومنحهن حق التصويت والمشاركة في اتخاذ القرار السياسي.

"أكثر شيء نخاف منه هي الأحزمة النارية لأنها ترج كل الدنيا"، تنهي كلامها.

ثمة تساؤلات كثيرة حول نجاعة القوانين الرادعة وحملات التوعية بضرورة احترام المرأة وتقديرها، وثقافة المجتمع ونية وإرادة انقر هنا الدولة في وقف موجة العنف بكل أشكاله ضد المرأة العربية وعجز الحكومات عن تغيير عقلية مجتمعات لا تقدر المرأة حق قدرها.